رواية ضحى قصة ثلاث نساء من القدس، حسين ياسين ،صباحنا غير،29-8-2018

أسبانيا: شيوعيون عرب تطوعوا ضد الفاشية

الأردن العربي

من سمع عن خمسة أبطال عرب من فلسطين وسبعة آخرين أرمن، كلهم كانوا أعضاء في الحزب الشيوعي الفلسطيني، قادتهم مبادئهم السامية فتطوعوا للحرب الإسبانية. الأول عليّ عبد الخالق، شيوعي مقدسي انحدر من مخاض ومعاناة الفلاح الفلسطيني المقموع. عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي من سنة 1930. أبلى بلاء حسنا في الحرب، سقط ودفن هناك؟

رواية "عليّ" قصة رجل مستقيم في ندوة اليوم السابع

الكتابة تكفيرعن الهروب ومنقذ من الضياع والخراب

ضحى وماري تريز، لكلّ منهنّ حكاية بعيدة كلّ

البعد عن النسويّة النمطيّة

لبيد وقصر الفلسطيني حنا سلامة - وانعكاس القصة "في رواية "ضحى

مصطفى زعبي - بكرا

وعن رواية ضحى وبذرة الفكرة التي تطورت فيما بعد لتصبح رواية، يقول الروائي حسين ياسين، أنه عندما قرر أن يكتب رواية "ضحى" زار الأحياء البرجوازية الفلسطينية، والتي استولت عليها إسرائيل بذريعة قانون "أملاك الغائبين" وتحديدا حي الطالبية بالقدس الذي يوجد به فيلا حنا سلامة التي يسكنها اليوم رئيس الوزراء الإسرائيلي لبيد.

من التعرف على الضريح إلى كتابة رواية "علي" قصة رجل مستقيم

مصطفى الولي - ملتقى فلسطين

:يعثر كاتب الرواية على مؤرخ غربي يقول

“شارك العرب في الحرب الاسبانية، وحاربوا في صفوف الجمهوريين! وهم خمسة فلسطينيين عرب وسبعة فلسطينيين أرمن وسوري واحد وآخر لبناني وعراقي وعدد كبير من بلاد المغرب العربي، كلهم كانوا أبطالا غيبهم التاريخ فضاعوا في متاهات الإهمال”.

"علي: قصة رجل مستقيم": عن رجال غيبهم التاريخ وضاعوا في متاهات الإهمال

الرسالة

على باب الردى يقفون، منتصبي القامة يقفون. إن شاهدتهم! أبصرت حزما أبكما يتعمم بكوفية مرقطة: فوق الكتف بندقية وفي الوسط حزام الطلقات، خمسة مستقيمين، من خيرة ابناء الإنسانية المناضلة، قادتهم مبادئهم إلى ساحة الشرف، إلى اسبانيا المناضلة ضد الفاشية والنازية وكل موبوقات الرأسمالية "هم: "علي

حسين ياسين في مصابيح الدجى: الآصالة في القرية الفلسطينية

صلاح سليمان - بكرا

مرة أخري يتفوق المؤلف في تمرير تمسكه بجذوره الي القارئ وربما ليس بإرادة منه فهو يصول ويجول في قريته;عرابة البطوف; يصورها بروح العاشق المتمسك بحبه وهيامه حيث كانت القرية الفلسطينية في اربعينات وخمسينيات القرن الماضي قرية أصيلة تحمل من المقومات والنكهة الفلسطينة ما يمكن وصفه بالأصالة الفلسطينية التي راح الكثير منها يذبل ويتساقط تحت وطأة الإحتلال الإسرائيلي

أمد - اليوم السابع

شخصيّة عليّ المناضل هي شخصيّة حقيقيّة لرجل فلسطيني، وليست من وحي الخيال، شخصيّة عليّ لم تحظ بالشهرة التي يستحقّها. وجد الكاتب أهميَّة لتخليدها الشخصيّة، وسرد الأحداث عنها. تتمحور الرواية حول حياة "علي" وهو رجل فلسطيني الجنسيّة، في زمن الانتداب البريطاني، كان شابّا مشاكسا مناهضا للانتداب، وثائرا وطنيّا، ممّا استدعى الشرطة البريطانيّة الى سجنه، ومن ثمّ نفيه الى اسبانيا.

محمد هيبي - ديوان العرب

"ضحى"، رواية في ثلاثة فصول هي عبارة عن ثلاث ليالٍ منفصلة تبدو وكأن لا صلة بينها إلّا "عبد الباقي"، البطل اللابطل، والراوي الذي يسرد حكايات الليالي الثلاث التي تبدو كثلاثة مقاطع منفصلة من سيرته الذاتية. ولذلك فإنّ الصلة بين الفصول تبدو واهية من حيث ترابطها، إلّا أنها ليست كذلك من حيث المضمون

حسن عبادي - كنوز

رحل بطل رواية تانيا للدراسة في الاتحاد السوفييتي بعد النكسة في إحدى الجامعات "قبل أن يتفرفط"، ذاق فيه حلاوة العيش، فشلت قصة الحبّ التي عاشها مع تانيا، وذلك لضعفه في تحمّل مسؤوليّاته التي تحتاج إلى الحزم الذي ينقصه.

حسين ياسين .. ورحلة البحث عن علي

بقلم: بديعة زيدان

وتذكر: حين دخلت منزل إدوارد سعيد، هذه القامة الكبيرة المهيمنة علينا.. منزله الذي لا يقطنه، كان شعوراً لا يوصف بالفقدان، أما منزل خليل السكاكيني أبو اللغة العربية، الذي أسماه الجزيرة تيمناً بالجزيرة العربية، التي يتخذ المنزل شكلها تقريباً، فبناه السكاكيني بيده إن جاز التعبير، فقد كان يقيس كل حجر بالشبر